- تدريب عبر الإنترنت، كامل ومُتاح
- معتمد من قبل 3 هيئات اعتماد دولية
- ملفات بي دي أف وتنسيق صوتي قابلة للتنزيل
- وصول غير محدود ومدى الحياة
- أنت تعمل وفقًا لسرعتك الخاصة، من جهاز الكمبيوتر، أو الجهاز اللوحي، أو الهاتف المحمول
- الوصول مُتاح إلى منتدى خاص
- إمكانية الدفع على 3 أقساط
- ضمان استرداد الأموال لمدة 30 يومًا
هذا هو برنامج التدريب المفصل
انقر فوق عنوان الوحدات لاكتشاف محتوى التدريب
الوحدة 1 – مقدمة في العلاج النفسي
تجمع هذه الوحدة بين النظري والتطبيق، وهي أول نهج في عالم العلاج النفسي. ستكتشف دور مُمارِس العلاج النفسي، وتبدأ التفكير في هويتك بشكل أكثر عمقًا. إليك الموضوعات التي سنغطيها في هذه الوحدة:
- تعريف دقيق لمفهومنا للعلاج النفسي.
- النقاط المشتركة بين الأساليب العلاجية المختلفة، نذكر على وجه الخصوص مفهوم نظرية التغيير، ومفهوم الشخصية، إضافة إلى مفهوم الصحة النفسية وعلم الأمراض.
- نصائح عملية، موضحة بأمثلة سريرية، تُجيب على الأسئلة الأساسية للمغامرة العلاجية مثل: “كيف تجعل العميل يُشارك في العلاج؟”، “كيف تدعمه؟” أو “ماذا تفعل عندما يبكي العميل؟”؛
- استخدام المقاييس لتقييم فعالية الجلسات: أدوات بسيطة تهدف إلى قياس جودة التحالف العلاجي، بالإضافة إلى التقدم المحرز؛
- إنشاء يوميات شخصية للتفكير سترافقك طوال التدريب، وستكون بمثابة ذكرى لأفكارك، ومشاعرك، في مواجهة مهاراتك الجديدة.
الوحدة 2 – التحليل النفسي
في هذه الوحدة الثانية، سوف نتعمّق في التحليل النفسي، وفي مفاهيمه الأساسية، ونقدم طرق المعالجة التي يُسخّرها للوصول إلى أفضل النتائج. ستُوضِح دراسات حالة مُفصّلة، آلية تشغيل هذه الطريقة العلاجية الأساسية. فيما يلي نظرة عامة موجزة عما سوف تكتشفه:
- دور فرويد في ظهور التحليل النفسي.
- كيف تؤثر الدوافع اللاواعية على طريقة حياتنا.
- أهمية العلاقات خلال طفولتنا، والتي تركت آثارها علينا.
- الصراع الحتمي بين الحالات المختلفة للشخصية: الـ “هذا”، والـ “أنا”، والـ “أنا العُليا”.
- عملية التغيير المركزية في التحليل النفسي: جعل ما كان غير واعٍ، واعيًا، في إطار علاقة علاجية تصالحية.
- أسلوب الارتباط الحر والتفسير الذي يجب أن يقوم به المعالج؛
- نصائح لتحليل أحلام عملائك.
- إدارة النقل والتحويل المضاد: جانبان أساسيان للعلاقة العلاجية.
- تمرين يعمل كدليل يُرشدك إلى كيفية تحليل أحلامك وإدراك صراعاتك اللاواعية.
الوحدة 3 – العلاجات التنظيميّة الأسريّة
تعتمد العلاجات الأسرية التنظيميّة على فكرة قديمة إلى حدّ ما مفادها أنّ الأسرة تُشكِّل بُعدًا مركزيًا للرفاهية النفسية. تستخدم هذه الأساليب مفاهيم من نظرية النظم لتعزيز تفاعلات أكثر وضوحًا وبناءة داخل الأسرة، مما يسمح لأفرادها بالعمل بشكل صحيح.
سنناقش في هذا القسم:
- المكان المركزي لأنماط الاتصال داخل الأسرة؛
- العناصر السريرية التي تجعل من الممكن وصف ديناميكيات الأسرة، مثل مستويات التماسك والقدرة على التكيف أو حتى الحدود القائمة؛
- استبيان تقييمي لفهم أداء الأسرة بشكل أفضل، تحديد أهداف العلاج وقياس التقدّم؛
- أسلوب “تمثيل المشاكل الأسرية”، الهدف منه إبراز أنماط مترابطة يمكن ملاحظتها؛
- استخدام الأسئلة الدائرية لمساعدة الأسر على التركيز على علاقاتهم والإمكانيات الجديدة، بدلاً من التركيز على الشعور بالذنب؛
- أسلوب “النحت العائلي” لإعطاء صوت لوجهات نظر عائلية مختلفة؛
- بناء الجينوجرام، وهو تمرين يمكنك تنفيذه، كما يمكنك أيضًا تقديمه لعملائك. يُقدّم مُخطط الجينوم العائلي لمحة واضحة وكاملة عن تاريخ العائلة.
الوحدة 4 – العلاجات السلوكيّة
تُركِّز الأساليب التي تُعرَف بالطرق “السلوكية” على تعديل العوامل التي يُحتمَل أن تسبب ظهور المشكلات السلوكية أو استمرارها؛ هدفها الأساسي هو القضاء على السلوكيات غير المرغوب فيها أو الإشكالية، وإدخال السلوكيات المناسبة أو المرغوبة وتطويرها.
يستكشف الجزء الرابع من تدريبنا ما يلي:
- إدارة دقيقة ومنهجية وعملية للمشاكل النفسية؛
- دور الكلام في العلاج السلوكي؛
- تأثير عمليات التعلّم على السلوك؛
- أهداف التقييم في العلاج السلوكي: فهم المشكلة، تخطيط العلاج، وقياس التغيير؛
- التحليل الوظيفي مع الأخذ في الاعتبار الأبعاد الأربعة المُحددة: الحافز، الكائن الحي، الاستجابة ونتيجة السلوك؛
- الملاحظة السلوكية المباشرة واستخدام مقاييس الانزعاج؛
- تنفيذ مراقبة الأعراض وسجل السلوك؛
- قيمة التعزيز الإيجابي والسلبي في تحديد السلوك؛
- مقياس التقييم الذاتي الذي يهدف إلى قياس الأعراض الدالة على حالة الاكتئاب؛
- الفوائد العلاجية للتربية النفسية؛
- السلوكيات المُستخدمة للحدّ من القلق؛
- أهمية إظهار السلوكيات البديلة وتشجيع العميل على ممارسة تمارين معينة وتحديد المهام في نهاية كل جلسة.
الوحدة 5 – العلاجات المعرفيّة
يتمّ اعتماد العلاجات المعرفيّة الآن من قبل غالبية الممارسين. تُركِّز هذه العلاجات على الأفكار أو الإدراك غير التكيّفي، التلقائي والمتجذِّر بعمق. الهدف من هذه العلاجات هو مساعدة الشخص على التعرف عليها أثناء تعليمه طرقًا جديدة للتفكير.
سوف تكتشف في هذه الوحدة:
- كيف تتأثر سلوكياتنا ومشاعرنا بالمعنى الذي نعطيه لها؛
- الثالوث المعرفي لتحليل أفكار العميل التلقائية وافتراضاته الضمنية؛
- دور المخططات المبكرة غير التكيّفية في بناء الشخصية؛
- التشوّهات المعرفية الأكثر شيوعًا والأمراض المرتبطة بها؛
- استبيان يهدف إلى تقييم أنماط سوء التكيّف المُبكرة؛
- ممارسة المهام العلاجية المختلفة: تحديد واختبار الأفكار التلقائية، إعادة الإسناد، إضفاء الطابع الخارجي على الأصوات، تقنية الأعمدة الأربعة (الموقف، الفكر الآلي غير المنطقي، الخطأ المنطقي، الاستجابة العقلانية، إلخ.)؛
- تمرين لتعريفك بتحليل اللغة المختلة وظيفيًا عن طريق تعليمك كيفية اكتشاف الاستدلالات العشوائية، التجريدات الانتقائية، التعميمات المفرطة، التكبير والتصغير، التخصيصات والأفكار الثنائية.
الوحدة 6 – عِلم النفس الوِراثي
علم النفس الوراثي هو أسلوب علاجي يسعى لاكتشاف ما يمكن أن يفسر، في عالم أسلافنا، أصل مشاكلنا النفسية، مواقفنا المُربِكة، واضطراباتنا الجسدية الحالية. يقوم هذا النهج على انتقال الأجيال، أي على ما ينتقل من جيل إلى جيل، ويُنظر إلى الشفاء على أنه يعتمد على التحرّر من التراث العائلي.
في ما يلي العناصر الواردة في هذا القسم:
- الفرق بين الانتقال بين الأجيال والانتقال عبر الأجيال.
- متلازمة عيد الميلاد التي تتوافق مع تكرار الظروف في لحظة مهمة، في نفس اليوم، أو في نفس العمر، عبر أجيال مختلفة؛
- الولاءات العائلية غير المرئية وهي سلوكيات عائلية تتكرر دون وعي عبر الأجيال؛
- تأثير زيغارنيك Zeigarnik) (الذي يوضح أن~ المهام غير المكتملة يتم~ تذكرها بسهولة أكبر من المهام المكتملة.
- رسم تخطيطي لمراحل الحزن؛
- بناء الجينوجرام، وهو تمرين يمكنك تنفيذه، ويمكنك أيضًا تقديمه لعملائك، يتيح لك الحصول على نظرة عامة واضحة وكاملة عن تاريخ العائلة؛
- الدراما النفسية، وهي عبارة عن لعب دور علاجي نفسي سيوفر للمشاركين الفرصة لإكمال مهمة غير مكتملة.
الوحدة 7 – التحليل التفاعُلي
- المسلمات الفلسفية للتحليل التفاعليّ؛
- عمليات الاتصال ومستواها الاجتماعي والنفسي المزدوج؛
- الطرائق الثلاث لحالات الأنا وفئاتها الفرعية المحددة (الطفل الحر، الطفل المتمرد المتكيف، الطفل الخاضع المتكيف، الأهل المُربّين، الوالد المعياريين)؛
- التحليل التفاعليّ الذي يعكس التفاعلات اللفظية وغير اللفظية بين الأفراد؛
- مثلث الدراما لكاربمان، وهو أداة تساعد في تحديد الأدوار النفسية (المضطهد، المنقذ، الضحية) التي يشغلها الناس عندما يتواصلون مع بعضهم البعض؛
- الأوامر التي تتجلّى من خلال اثنتي عشرة رسالة سلبية أساسية؛
- الطرق التشخيصية الأربعة (السلوكية والاجتماعية والتاريخية والظواهر) التي تساعد المعالج على فهم عميله بشكل أفضل؛
- لعناصر الثلاثة” التي يجب على المعالج أن يشاركها في عمله: الإذن والحماية والقوة
الوحدة 8 – العلاج بالفن
العلاج بالفن هو أسلوب علاجي يستخدم الفن كوسيلة للتعبير لإيصال المشاعر؛ ظهر هذا المصطلح في أربعينيات القرن العشرين، ويستخدمه اليوم العديد من الممارسين، بشكل فردي أو في مجموعات، في الممارسة الخاصة أو في المؤسسات العامة.
إليك ما سيتم تناوله في هذه الوحدة :
- العلاقة الثلاثية التي تنشأ بين العميل والعمل الفني والمُعالِج؛
- الفن كوسيلة اتصال فعّالة بشكل خاص لاستحضار الجزء الذي لا يوصف من التجربة الإنسانية؛
- الفن ككاشف للعالم الداخلي لتعميق المعرفة الذاتية؛
- دور الحدود في تحديد المجال العلاجي وإنشاء إطار آمن؛
- التسامي كعملية تكمن في قلب القوة العلاجية للفن؛
- مكان اللعب المركزي في العلاج بالفن؛
- تقنيات مكافحة التثبيط؛
- الاستخدام العلاجي للاستعارات والرموز؛
- قائمة المعدات اللازمة لممارسة العلاج بالفن؛
- الأنشطة الفنية التي يمكنك تقديمها لعملائك.
الوحدة 9 – البرمجة اللغويّة العصبيّة
تجمع البرمجة اللغوية العصبية (NLP) بين مجموعة من تقنيات وأساليب الاتصال التي تهدف إلى التحول الذاتي، ولكن أيضًا إلى إدراك أفضل للذات وللآخرين.
البرمجة اللغوية العصبية هي علاج مختصر يركز على ردود الفعل هنا والآن، ويفضل الإجابة على سؤال كيف وليس لماذا.
يتناول هذا القسم النقاط التالية
- كيفية عمل عملية النمذجة في البرمجة اللغوية العصبية؛
- المسلمات الثلاث عشرة الأساسية لممارسة هذا الأسلوب العلاجي؛
- رؤية الوعي واللاوعي في البرمجة اللغوية العصبية؛
- استخدام الحواس الخمس في البرمجة اللغوية العصبية، مع تمرين يمكنك استخدامه والذي سيساعدك على تطوير الوعي الداخلي النظامي.
- أسلوب مراجعة ذهنية يهدف إلى تحسين القدرات الداخلية؛
- كيفية ممارسة تحليل البيئة الداخلية والخارجية في سياق التغيير؛
- كيفية الاستفادة من اللغة بشكل أكثر استنارة، ولا سيما بفضل النموذج الوصفي؛
- التمكن من الحالات العاطفية والتمرين الذي سيرشدك إلى بناء مرساة عقلية إيجابية.
الوحدة 10 – التنويم الإيحائي (المغناطيسي)
تتناول هذه الوحدة العلاج بالتنويم الإيحائي (المغناطيسي ) الذي أثبت وجوده داخل المجتمع الطبي وفي عالم الطب البديل منذ حوالي خمسين عامًا. الهدف من هذه الطريقة هو توفير إمكانية تثبيت السلوكيات المرغوبة، ولكن أيضًا السماح بالوصول إلى العقل الباطن وموارده الثمينة من أجل حلّ مشكلات معينة
- الخصائص الدقيقة لحالة التنويم ومدى فائدة التنويم الإيحائي (المغناطيسي) العلاجي؛
- الاختلافات الرئيسة بين الوعي واللاوعي، والوظائف الرئيسة للعقل الباطن؛
- ما هي حالة التجلّي؟
- كيفية خلق سياق لصالح الحث، الخطوة الأولى في ممارسة التنويم المغناطيسي؛
- طرق الاستقراء الرئيسة مع نصوص جاهزة للاستخدام (تقنيات الاسترخاء أو التقنيات الإريكسونية)؛
- العلامات التي تشير إلى الدخول في حالة تجلٍّ؛
- تقنيات التعميق التي تسمح للعميل بالدخول تدريجيًا في حالة تجلٍّ أعمق؛
- نصائح لبناء اقتراحات فعالة؛
- الخروج من حالة التجلّي، باستخدام مثال نصّي يسمح لك بإعادة عملائك إلى الوعي الكامل واليقظة؛
- تمرين من شأنه أن يساعدك على ممارسة التنويم المغناطيسي الذاتي، وهو أداة أساسية للمُعالِج في التدريب كما لعملائه في المستقبل.
الوحدة 11 – العلاجات النفسيّة – الجسديّة
تجمع العلاجات النفسية – الجسدية بين التركيز على الجانب الجسدي وترجمة تجارب العملاء إلى كلمات، وهي تسعى إلى فكّ رموز أمراض الجسم وإعطاء مكان أساسي للتواصل الجسدي.
تستكشف هذه الوحدة الحادية عشرة المواضيع التالية
- الجسد كشاهد ووسيط للمعاناة؛
- أهمية مراعاة الرابط والعلاقة بين الجسد والعقل؛
- كيف تُعبِّر مناطق الألم الجسدي عن الصعوبات العاطفية؛
- تعريف التوتّر وآثاره؛
- الاسترخاء كردّ فعل على التوتر؛
- الاسترخاء التعريفي المتغيّر، وهو أسلوب يستخدم الحث اللفظي والحث عن طريق لمسة المعالج؛
- علاج غشتالت وأربع من تقنياته الأساسية؛
- الرولفينج، وهي تقنية تدليك علاجية؛
- اللمس العلاجي، وهو أسلوب يعمل على مجال الطاقة الذي يحيط بالجسم؛
- تمرين يسمح لك بتقديم نفسك لممارسة تدريب شولتز Schultz الذاتي، وهو أسلوب استرخاء يعتمد على الحث الذاتي
الوحدة 12 -عِلاج غِشتالْت
علاج غشتالت (جشطالت) هو علاج علائقي وتكاملي يوفر رؤية شاملة للفرد. سوف يستكشف المعالج وعميله معًا كيفية تفاعل العميل مع عالمه، كيف يستجيب لبيئته، وكيف تؤثر المواقف الماضية والحاضرة على تفاعلاته.
في هذه الوحدة الأخيرة، سوف تكتشف
- مفهوم التكيّف الإبداعي؛
- تركيز علاج الجشطالت على هنا والآن؛
- فكرة حدود الاتصال والطرق المختلفة للتواصل مع العالم الموصوفة في علاج الغشتالت (التقاء، إدخال، إسقاط، انعكاس وانحراف)؛
- الطريقة التي يمكن من خلالها أن يوفر التعبير الجسدي للعميل معلومات حول اتصاله بالبيئة؛
- أهمية لغة المسؤولية التي تهدف إلى تشجيع العميل على قول ما يفكر فيه، وعلى أن يعني ما يقوله؛
- تمارين مختلفة يمارسها معالجو الجشطالت (تمارين تعتمد على الحوار الداخلي، تمارين التعرّف على الذات، الدراماتيكية، تمارين العكس،
- تمارين المراجعة، تمارين التكرار والمبالغة).
- إجراء تحليل الأحلام الذي يُنفذه علاج غشتالت.